وصدحت حناجر الشعراء والرواديد بقصائد الحزن والرثاء, مجسدين خلالها مصائب أهل البيت (عليهم السلام) وتضحيات أم البنين (عليها السلام) ومواقفها التاريخية وتقديمها لأبنائها في سبيل الدفاع عن الدين وإعلاء كلمة التوحيد والعدل في زمن الظلم والطغيان.
من جانب آخر, أقام موكب منتسبي العتبة العلوية المقدسة مراسم العزاء في الصحن العلوي المطهر احياءً لهذه الذكرى الأليمة.