العربية
العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
الاخبار

العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر

منذ ٥ سنين - ٢٠ سبتمبر ٢٠١٨ ١١٥١
مشاركة
مشاركة

أحيّت العتبة العلوية المقدسة بمشاركة جموع الزائرين المعزّين للمولى أمير المؤمنين (عليه السلام) ذكرى استشهاد الإمام الحسين (عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه المنتجبين صبيحة العاشر من شهر محرم الحرام وسط أجواء من الحزن والأسى.

العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
العتبة العلوية المقدسة وجموع الزائرين يحيون ذكرى العاشر من محرم الحرام في الصحن العلوي المطهر
ملء الشاشة

وارتقى المنبر سماحة الشيخ, جعفر الوائلي, إذ تمت قراءة القصة الكاملة لواقعة الطف الأليمة والمصائب التي جرت على أهل بيت النبي الأكرم (صلى الله عليه واله وسلم) في يوم عاشوراء وقصة استشهاد أنصار الإمام الحسين (عليه السلام) واحداً تلو الآخر, وبذل أرواحهم ومهجهم في سبيل إحياء دين الله وسنة نبيه (صلى الله عليه واله وسلم), والوقوف بوجه حكام الظلم والجور, في واقعة الطف الإليمة, تلك الواقعة التي ستبقى خالدة إلى يوم الدين ونبراساً يقتدي بها كل أحرار العالم.

وبعدها ارتقى المنبر الرواديد والشعراء لتصدح حناجرهم بقصائد الرثاء والحزن بهذه الذكرى الأليمة, مقدّمين من خلالها تعازيهم ومواساتهم إلى الرسول الأكرم (صلى الله عليه واله وسلم) وأمير المؤمنين وفاطمة الزهراء(عليهما السلام).