العربية
وفد قرآني نسوي  في العتبة العلوية المقدسة يحضر المهرجان الاول لمعهد علوم القرآن الإيراني في محافظة بابل
الاخبار

وفد قرآني نسوي  في العتبة العلوية المقدسة يحضر المهرجان الاول لمعهد علوم القرآن الإيراني في محافظة بابل

منذ ٥ سنين - ٨ مايو ٢٠١٨ ١١٠٣
مشاركة
مشاركة

حضر وفد من شعبة القرآن الكريم التابع لقسم الشؤون النسوية في العتبة العلوية المقدسة المهرجان الأول الذي اقامه معهد العلوم القرآنية النسوية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالتعاون مع مؤسسة الباذلون للتنمية الاجتماعية في محافظة بابل وبحضور عدد من عوائل الشهداء الحشد الشعبي.

وفد قرآني نسوي  في العتبة العلوية المقدسة يحضر المهرجان الاول لمعهد علوم القرآن الإيراني في محافظة بابل
وفد قرآني نسوي  في العتبة العلوية المقدسة يحضر المهرجان الاول لمعهد علوم القرآن الإيراني في محافظة بابل
وفد قرآني نسوي  في العتبة العلوية المقدسة يحضر المهرجان الاول لمعهد علوم القرآن الإيراني في محافظة بابل
وفد قرآني نسوي  في العتبة العلوية المقدسة يحضر المهرجان الاول لمعهد علوم القرآن الإيراني في محافظة بابل
وفد قرآني نسوي  في العتبة العلوية المقدسة يحضر المهرجان الاول لمعهد علوم القرآن الإيراني في محافظة بابل
وفد قرآني نسوي  في العتبة العلوية المقدسة يحضر المهرجان الاول لمعهد علوم القرآن الإيراني في محافظة بابل
وفد قرآني نسوي  في العتبة العلوية المقدسة يحضر المهرجان الاول لمعهد علوم القرآن الإيراني في محافظة بابل
ملء الشاشة

وقالت مسؤولة شعبة القرآن الكريم مرضية حيدر:" إن إقامة مثل هذه المهرجانات القرآنية والدينية والثقافية بين المؤسسات القرآنية والاجتماعية التي تتبنى عوائل الشهداء وأبنائهم وتعليمهم وتحفيظهم القرآن الكريم هو أقل ما نقدمه لهم وسيكون هناك تعاون مستمر ومتواصل بيننا وبين المؤسسات في مجال القرآن الكريم لتبادل الخبرات والارتقاء بالثقافة القرآنية فضلا عن تأهيل بنات ونساء الشهداء من أجل المشاركة في المحافل القرآنية على الصعيد المحلي والدولي وإقامة برامج ودورات قرآنية لهن دعما لهذه العوائل المضحية

وأضافت:" تضمن المهرجان عرض كلمة تضمنت الحديث عن التضحيات التي قدمها الشهداء وعوائلهم في سبيل ان نبقى في امن وسلام وتلبيتهم لفتوى المرجعية الرشيدة وعرض انشطة المعهد القرآنية النسوي في الجمهورية الاسلامية الايرانية وتواشيح عن الامام الرضا (عليه السلام) واخيرا عرض فلم عراقي يحكي قصة عائلة أعطت أغلى ما عندهم إذ روت دمائهم الزكية أرض العراق ليبقى في امان وسلام وهي صيحة لكل من يمتلك ضميرا خيّرا في رعاية ابناء وعوائل الشهداء والجرحى.