وردد منتسبو العتبة العلوية المقدسة أناشيد وأشعارا تعبر عن بالغ الحزن والاسى بهذه الذكرى الاليمة يشاركهم حشود الزائرين المعزين للمولى أمير المؤمنين(عليه السلام) بشهادة أم المصائب زينب(عليها السلام) كما قام منتسبو العتبة والزائرين بزيارة السيدة زينب(عليها السلام) عن بعد وبعدها أقيم مجلس عزاء بهذه الذكرى الاليمة، فيما بادرت هيأة مواكب العتبة العلوية المقدسة إلى رفع راية الحزن ونشر معالم السواد في أرجاء المرقد الطاهر والصحن الحيدري الشريف إيذاناً ببدء مراسم إحياء وفاة عقيلة الطالبيين(صلوات الله وسلامه عليها).